تم تصميم الدورة التدريبية “المختبرات الافتراضية والمحاكاة في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات” لتزويد معلمي العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات بمهارات متقدمة في دمج المختبرات الافتراضية والمحاكاة في ممارساتهم التعليمية وتعزيز النتائج التعليمية من خلال توفير تجارب تعليمية عملية غامرة.
خلال التدريب ، سيطور المعلمون الكفاءة في استخدام الأدوات والمنصات المتطورة التي تسمح للطلاب بإجراء التجارب والتفاعل مع الظواهر العلمية في بيئة افتراضية.
من خلال دمج هذه الموارد ، يمكن للمعلمين تصميم الدروس لتلبية أنماط وقدرات التعلم المتنوعة ، وبالتالي تعزيز مشاركة الطلاب وفهمهم للمفاهيم العلمية المعقدة.
يركز المساق على التطبيقات العملية ، ويقدم للمعلمين استراتيجيات لتصميم وتنفيذ وتقييم المختبرات الافتراضية التي تشجع التفكير النقدي ومهارات حل المشكلات والبحث العلمي بشكل فعال.
في نهاية المطاف ، تمكن دورة “المختبرات الافتراضية والمحاكاة في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات” المعلمين من إنشاء بيئات تعليمية ديناميكية حيث يمكن للطلاب استكشاف المعرفة النظرية وتطبيقها بأمان ، وإعدادهم بشكل أفضل للنجاح الأكاديمي والمهني في المستقبل في تخصصات العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات.
بعد الانتهاء من هذه الدورة ، يجب أن يكون المشاركون قادرين على:
- إظهار فهم ماهية المختبرات الافتراضية والمحاكاة ودورها في تعليم العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الحديث.
- مناقشة التحديات والقيود الشائعة المرتبطة بتنفيذ المختبرات الافتراضية في الفصل الدراسي واستكشاف الحلول والاستراتيجيات المحتملة للتغلب على هذه التحديات.
- مواءمة المختبرات الافتراضية مع معايير المناهج وأهداف التعلم.
- صمم الدروس التي تدمج المختبرات الافتراضية في خطط دروس العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات الحالية.
- تصميم التقييمات التكوينية والختامية للمختبرات الافتراضية.
- استخدم البيانات والتحليلات من منصات المختبرات الافتراضية لتقييم أداء الطلاب واستخدام هذه البيانات لتحسين نتائج تعلم الطلاب.
طريقة التسليم
تدريب افتراضي
الاهليه
جميع المعلمين وفرق الدمج في رأس الخيمة والإمارات العربية المتحدة
الدورة بمدربيها والمشاركين فيها وأفكارها ومحتواها قدمت للمتدربين المشاركين وللمجتمع التعليمي ثمرة جهود حثيثة لأشخاص عملوا وجهدوا وقدّموا بحب وشغف وضمير. بوركت جهود من عمل وحضّر وقدّم وشارك وساهم بتطوير ذاته ليطوّر بذلك مجتمعه